اليوم ٣٧ و فلسفة فكرة المجتمع عن الحب

صحيت على حس مهند ، حاول يراضيني و الحمدلله عادت المياه لمجاريها و قمت اذاكر لإن اختباري الساعة ١٢ الظهر و بيكون اخر اختبار بإذن الله .

سوت لي اسبرسو و بديت اذاكر و أول ما خلصت الكوب صحيت إيلاف و جت عندي و حضنتها و بعدها شادن و فطرنا توست بالجبن و اخذوا حليب شوكولاته و طلبت منهم يساعدوني اخلص اخر اختبار بخير و مررة تحمسوا .

جلست اذاكر و شغلت المكنسة بعدين رحت اختباري بعد ماوديتهم الحضانة و الحدلله طلع جيد على حد علمي عاد مدري ايش تطلع الدرجات بس إحساسي كان يقول إنه رائع.
رجعت اخذت البنات و طلعنا الظهران مول نتغدا احتغالا بنهاية الاختبارات و سوينا شوبينق صوغنن ، شادن وإيلاف اشتروا الحلاوة المطاطية و اخذت دخون للبيت و ماحصلت شي مررة يستاهل و تعبت صراحة من زمان عن فرفرة السو ، بالمناسبة الطلعة للسوق لهدف تختلف عن التمشي و عادة تكون الأولى متعبة أكثر .

اليوم في فكرة فلسفية و هي دايم الاحظ في فرق بالقصايد و الأغاني و المشاعر العامة تجاه الحب يعني مثلا لو تلاحظ الأغاني القديمة واضح فيها الحب من طرف واحد و قيمة النظرة و الرسالة في إحساس عميق بالحب و في علامات الحين مستحيل نعتبرها تعبير عن الحب مستحيييل و حتى يمكن ما نتخذها طريقة من الأساس،.
في المقابل كثير من الأغاني الحالية و الأفكار الحالية بشكل عام تعتمد على فكرة الجحدة بشكل أو بأخر من طرف أو من آخر يعني في استهانة عظيمة بالمشاعر و في هوة و شرخ بين الأحباب و تعريف الحب ثوري و عنيف و قوي أو إنكار قوي يعني حالة الهدهدة خليني اسميها محذوفة و صراحة فكرة كثير افكر فيها لما اسمع قصيدة قديمة مثلا


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اليوم ال٢٣

اليوم الخامس

مصيدة الأفكار