اليوم التاسع عشر و الود
أحب الأيام البطيئة و البسيطة أغلب الوقت كان بالبيت صحيت الساعة ١١بدون منبه و نمت ٣ قبل الفجر، نومة رائعة و الحمدلله طلبت لي سموثي و كرات الطاقة(عبارة عن شوفان و فول سوداني و عسل ) عشان اتقهوى عليها ،و بعدين جا ابو شادن من اجتماعه و جلسنا شوي و حاولت اسوي غدا بس محد كان يبى اكل:) العشا طلبنا برقر من محل لذيذ يمكن هاذي خامس مره نطلب منه خلال شهر تقريبا و أصلا انا من الناس اللي تحب البرقر ، وطلعنا المول و اشتريت بجاما لطيفة من محل وومن سيكرت و البجايم اللطيفة من الأشياء اللي تساعد في تغيير مزاجي ، افكر اكتب لسته للأشياء اللي تغير مزاجي عشان ارجع لها لو طنقرت :) شادن دخلت معاي محل البجايم و كانت مبهورة بالرسومات اللي عليها و كانت تسألني بكم هذا ياماما و لما اقولها السعر كانت تشهق انه غالي و طبعا شادن بمخها ان أي شي سعره فوق المية يعتبر غاااالي جدا و أي احد عنده أكثر من مية ريال يعتبر مليونير ،فجأة و احنا في قمة التسوق دخلت إيلاف عندنا المحل و شالت قطع ملابس داخلية وجابتها للكاشير،كان الوضع محرج و مضحك في نفس الوقت و اللي يضحك أكثر انها كانت تلزم علي اشتريهم :) و رجعنا البيت طبعا